Sabah Dualar 1
أَذْكَارُ الصَّبَاحِ
اَللّٰهُمَّ أَنْتَ السَّـلَامُ، وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَـبَارَكْتَ وَتَعَالَـيْـتَ يَـا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ سُـبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ وَلَا إِلٰـهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ، وَلَا حَـوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اَللهُ لَۤا إِلٰهَ إِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّومُۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌۘ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِۘ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُۤ إِلَّا بِـإِذْنِهِۘ يَعْلَمُ مَا بَـيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِه۪ۤ إِلَّا بِمَا شَۤاءَۚ وَسِعَ كُرْسِـيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضَۚ وَلَا يَؤُۧدُهُ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ [سُبْحَانَ اللهِ (٣٣)]، [اَلْحَمْدُ لِلهِ (٣٣)]، [اَللهُ أَكْـبَـرُ (٣٣)] [لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (100)] أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ، [اَللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْـتَـنِي، وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي، فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ (٣)] [بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِه۪ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ، وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٣)] أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لَامَّةٍ [أَعُوذُ بِاللهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (٣)] بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ هُوَ اللهُ الَّذِي لَۤا إِلٰهَ إِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ هُوَ اللهُ الَّذِي لَۤا إِلٰهَ إِلَّا هُوَۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَـكَـبِّرُۘ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَۤاءُ الْحُسْنَىۘ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌۚ اَللهُ الصَّمَدُۚ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْۙ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (٣)] [قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَۙ وَمِنْ شَرِّ الـنَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِۙ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (٣)] [قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ مَلِكِ النَّاسِۙ إِلٰهِ النَّاسِۙ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِۙ اَلَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِۙ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٣)] فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذٰلِكَ تُخْرَجُونَ اَللّٰهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أَمْسَيْنَا وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ النُّشُورُ اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَـنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ لَا شَرِيكَ لَكَ سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ أَسْتَغْفِرُكَ لِذَنْبِي وَأَسْأَلُكَ رَحْمَتَكَ اَللّٰهُمَّ زِدْنِي عِلْمًا، وَلَا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْـتَـنِي، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ [اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى أٰلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (١٠)] [اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى أٰلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (١٠)] [اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْـهِدُكَ وَأُشْـهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِـكَ وَمَلَائِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ، بِأَنَّـكَ أَنْتَ اللهُ الَّـذِي لَا إِلٰـهَ إِلَّا أَنْتَ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُـولُكَ (٣)] لَـبَّـيْكَ اللّٰهُمَّ لَـبَّـيْكَ، لَـبَّـيْكَ وَسَعْدَيْكَ، وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ، وَمِنْكَ وَإِلَيْكَ اَللّٰهُمَّ مَا قُلْتُ مِنْ قَوْلٍ، أَوْ حَلَفْتُ مِنْ حَلِفٍ، أَوْ نَـذَرْتُ مِنْ نَـذْرٍ، أَوْ عَمِلْتُ مِنْ عَمَلٍ، فَمَشِيئَـتُكَ بَـيْنَ يَدَيْ ذٰلِكَ كُلِّه۪، مَا شِئْتَ كَانَ وَمَا لَمْ تَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ اَللّٰهُمَّ مَا صَلَّيْتُ مِنْ صَلَاةٍ فَعَلَى مَنْ صَلَّيْتَ، وَمَا لَعَنْتُ مِنْ لَعْنٍ فَعَلَى مَنْ لَعَنْتَ، إِنَّكَ وَلِـيِّي فِي الدُّنْـيَا وَالْأٰخِرَةِ، تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعْدَ الْقَضَا، وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَلَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ، وَشَوْقًا إِلَى لِقَائِكَ، مِنْ غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلَا فِـتْـنَةٍ مُضِلَّةٍ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَعْتَدِيَ أَوْ يُعْتَدَى عَلَيَّ، أَوْ أَكْسِبَ خَطِيئَةً أَوْ ذَنْـبًا لَا يُغْفَرُ اَللّٰهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ؛ فَإِنِّي أَعْهَدُ إِلَيْكَ فِي هٰذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْـيَا، وَأُشْهِدُكَ وَكَفَى بِكَ شَهِيدًا، إِنِّي أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، لَكَ الْمُلْكُ وَلَكَ الْحَمْدُ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ؛ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ وَعْدَكَ حَقٌّ، وَلِقَاءَكَ حَقٌّ، وَالسَّاعَةَ أٰتِـيَـةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا، وَأَنَّـكَ تَـبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ، وَأَنَّـكَ إِنْ تَـكِلْنِي إِلَى نَـفْسِي تَـكِلْنِي إِلَى ضَعْفٍ وَعَوْزَةٍ، وَذَنْبٍ وَخَطِيئَةٍ، وَإِنِّي لَا أَثِقُ إِلَّا بِرَحْمَتِكَ، فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي كُلَّهَا، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ، وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي خَلَقَ النَّوْمَ وَالْيَـقَظَةَ، اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي بَـعَـثَـنِي سَالِمًا سَوِيًّا، أَشْهَدُ أَنَّ اللهَ يُحْيِي الْمَوْتَى، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَالْحَمْدُ لِلهِ، وَالْكِبْرِيَاءُ وَالْعَظَمَةُ لِلهِ، وَالْخَلْقُ وَالْأَمْرُ وَاللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَمَا يَسْكُنُ فِيهِمَا لِلهِ وَحْدَهُ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ هٰذَا النَّهَارِ صَلَاحًا، وَأَوْسَطَهُ فَلَاحًا، وَأٰخِرَهُ نَجَاحًا، أَسْأَلُكَ خَيْرَ الدُّنْـيَا وَالْأٰخِرَةِ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ [اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِـكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْـنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ (٣)] أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلهِ لَا شَرِيكَ لَـهُ، لَا إِلٰـهَ إِلَّا هُوَ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ [اَللّٰهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَشَرِّ الشَّيْطَانِ وَشَرَكِه۪، وَأَنْ أَقْـتَرِفَ عَلَى نَـفْسِي سُوءًا أَوْ أَنْ أَجُرَّهُ عَلَى مُسْلِمٍ (٤)] يَا حَيُّ يَا قَـيُّومُ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ، أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، وَلَا تَـكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ اَللّٰهُمَّ أَنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِرَ، وَأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ، وَأَنْصَرُ مَنِ ابْتُغِيَ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وَأَجْوَدُ مَنْ سُئِلَ، وَأَوْسَعُ مَنْ أَعْطَى؛ أَنْتَ الْمَلِكُ لَا شَرِيكَ لَكَ، وَالْفَرْدُ لَا نِدَّ لَكَ، كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَكَ، لَنْ تُطَاعَ إِلَّا بِـإِذْنِكَ، وَلَنْ تُعْصَى إِلَّا بِعِلْمِكَ؛ تُطَاعُ فَـتَشْكُرُ، وَتُعْصَى فَـتَـغْـفِـرُ، أَقْـرَبُ شَهِيدٍ وَأَدْنَى حَفِيظٍ، حُلْتَ دُونَ النُّـفُوسِ، وَأَخَذْتَ بِالنَّوَاصِي، وَكَـتَـبْتَ الْأٰثَـارَ، وَنَسَخْتَ الْأٰجَالَ؛ اَلْقُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، وَالسِّرُّ عِنْدَكَ عَلَانِيَةٌ، اَلْحَلَالُ مَا أَحْلَلْتَ، وَالْحَرَامُ مَا حَرَّمْتَ، وَالدِّينُ مَا شَرَعْتَ، وَالْأَمْرُ مَا قَضَيْتَ، وَالْخَلْقُ خَلْقُكَ، وَالْعَبْدُ عَبْدُكَ، وَأَنْتَ اللهُ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ، أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ، وَبِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ، وَبِحَقِّ السَّائِلِينَ عَلَيْكَ، أَنْ تُقِيلَنِي فِي هٰذِهِ الْغَدَاةِ وَفِي هٰذِهِ الْعَشِيَّةِ، وَأَنْ تُجِيرَنِي مِنَ النَّارِ بِقُدْرَتِكَ [حَسْبِيَ اللهُ۬ لَۤا إِلٰهَ إِلَّا هُوَۘ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (٧)] [رَضِينَا بِاللهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا؛ رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا (٣)] اَللّٰهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ، لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَجْأَةِ الْخَيْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فَجْأَةِ الشَّرِّ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِـيَةٍ وَسَتْرٍ، فَأَتِمَّ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِـيَـتَكَ وَسَتْرَكَ فِي الدُّنْـيَا وَالْأٰخِرَةِ رَبِّيَ اللهُ، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ، لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لَا إِلٰهَ
إِلَّا اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ مَا شَاءَ اللهُ كَانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا اَللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لَا إِلٰـهَ إِلَّا أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَـاءَ اللهُ كَانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَـفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ أٰخِذٌ بِنَاصِيَتِهَاۘ إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلهِ، وَالْحَمْدُ لِلهِ، وَلَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَـهُ، لَـهُ الْمُلْكُ وَلَـهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ رَبِّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِي هٰذَا الْيَوْمِ وَخَيْرَ مَا بَعْدَهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ مَا فِي هٰذَا الْيَوْمِ وَشَـرِّ مَا بَعْدَهُ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَسُوءِ الْكِـبَـرِ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ، وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ [اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ، اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ لَا إِلٰـهَ إِلَّا أَنْتَ (٣)] [اَللّٰهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْدَانِنَا، اَللّٰهُمَّ عَافِنَا فِي أَسْمَاعِنَا، اَللّٰهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْصَارِنَا، اَللّٰهُمَّ عَافِنَا فِي حَافِظَتِنَا، اَللّٰهُمَّ عَافِنَا فِي ذَاكِرَتِنَا، اَللّٰهُمَّ عَافِنَا فِي كُلِّ أَعْضَائِنَا وَجَوَارِحِنَا وَلَطَائِفِنَا، وَحَوَاسِّنَا الظَّاهِرَةِ وَالْبَاطِنَةِ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ (٣)] سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِه۪، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ، مَا شَــاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَـأْ لَمْ يَـكُـنْ، أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ، وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْـلَامِ وَكَلِمَةِ الْإِخْلَاصِ، وَعَلَى دِيـنِ نَـبِـيِّـنَا مُحَمَّدٍ ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْهَرَمِ وَسُوءِ الْكِبَرِ، وَفِـتْـنَةِ الدُّنْـيَا وَعَذَابِ الْأٰخِرَةِ، أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيَوْمِ، فَـتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُورَهُ وَبَرَكَـتَـهُ وَهُدَاهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ مَا فِيهِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ لَا إِلٰـهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ لَا شَرِيكَ لَـهُ، لَا إِلٰـهَ إِلَّا اللهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَـهُ الْحَمْدُ، لَا إِلٰـهَ إِلَّا اللهُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْعَافِـيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْأٰخِرَةِ اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِـيَةَ فِي دِيـنِنَا وَدُنْـيَانَا وَأَهْلِنَا وَأَمْوَالِنَا وَإِخْوَانِنَا وَأَخَوَاتِنَا وَأَصْدِقَائِنَا وَصَدَائِقِنَا وَأَحْبَابِنَا وَأَحِبَّائِنَا اَللّٰهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا وَأٰمِنْ رَوْعَاتِنَا اَللّٰهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ بَـيْنِ أيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا وَمِنْ فَوْقِنَا، وَنَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ نُغْتَالَ مِنْ تَحْتِنَا [سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِه۪ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ (١٠٠)] عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَا نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ [سُبْحَانَ اللهِ، اَلْحَمْدُ لِلهِ، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ، اَللهُ أَكْـبَرُ (١٠٠)] عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَا نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ صِحَّةً فِي إِيمَانٍ، وَإِيمَانًا فِي حُسْنِ خُلُقٍ، وَنَجَاحًا يَـتْـبَعُهُ فَلَاحٌ، وَرَحْمَةً مِنْكَ وَعَافِـيَـةً، وَمَغْفِرَةً مِنْكَ وَرِضْوَانًا اَللّٰهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيِّـنْـهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ نَفْسًا بِكَ مُطْمَئِـنَّـةً، تُؤْمِنُ بِلِقَائِكَ، وَتَرْضَى بِقَضَائِكَ، وَتَقْنَعُ بِعَطَائِكَ [اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ شَيْـئًا وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ (3)] اَللّٰهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِـبَـتَـنَا فِي الْأُمُورِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْأٰخِرَةِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أٰلِه۪ وَأَصْحَابِه۪ أَجْمَعِينَ، أٰمِينَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
Türkçe
Rahman ve Rahîm Allah’ın adıyla
Allahım! Selam Sensin, bütün kusurlardan sâlimsin ve herkes için selâmet kaynağısın. Ey celâl ve ikram sahibi! Bereket Senin şiarın, ululuk da şanındır. Allah, bütün noksan sıfatlardan münezzehtir. Bütün hamd ü senalar O’nadır. O’ndan başka ilah yoktur. Gerçek güç ve kuvvet, ululuk ve azamet tahtının yegâne sultanı Allah’ındır ve O’ndan gelir. “Allah o ilahtır ki, Kendisinden başka ilah yoktur. Hayy’dır, Kayyûm’dur. Kendisini ne bir uyuklama ne de uyku tutar. Göklerde ve yerde ne varsa O’nundur. İzni olmadan huzurunda şefaat etmek kimin haddine? Yarattığı mahlûkların önünde, ardında ne var, hepsini bilir. Mahlûklar ise O’nun dilediğinden başka, ilminden hiçbir şey kavrayamazlar. O’nun kürsüsü gökleri ve yeri kaplamıştır. Gökleri ve yeri koruyup gözetmek O’na ağır gelmez; O öyle ulu, öyle büyüktür.”
“Sübhanallah. (33 defa)” “Elhamdülillah. (33 defa)” “Allahuekber. (33 defa)” “Lâilaheillallah. (100 defa)”
Kovulmuş şeytanın şerrinden Allah’a sığınırım. Rahman ve Rahîm Allah’ın adıyla.
“Allahım! Sen, benim Rabbimsin; Senden başka ilah yoktur. Beni Sen yarattın. Ben, Senin kulunum ve gücüm yettiğince Sana olan ahdime ve vaadime bağlıyım. İşlediklerimin şerrinden Sana sığınırım. Üzerimdeki nimetlerini itiraf, günahlarımı da ikrar ederim. Beni bağışla; zira günahları sadece Sen bağışlarsın. (3 defa)”
“Yüce ismi anılınca ne yerde ne de gökte hiçbir şeyin zarar veremeyeceği Allah’ın ismiyle ki, O Semî’ ve Alîm’dir. (3 defa)” Mahlûkatının şerrinden Cenab-ı Allah’ın her türlü eksiklikten uzak, şifa ve deva vesilesi olan tastamam kelimelerine sığınırım. İnsî-cinnî bütün şeytanlardan, zarar verebilecek her canlıdan ve kem nazardan da Allah’ın tastamam (eksikliklerden münezzeh) kelimelerine (ilmine ve kudretine) sığınırım.
Allah’ın rahmetinden kovulmuş şeytanın şerrinden, her şeyi işiten ve bilen Allah’a sığınırım.
Rahman ve Rahîm Allah’ın adıyla. “Allah’tır gerçek İlah! O’ndan başka yoktur ilah. Görünmeyen ve görünen her şeyi bilir. O Rahman’dır, Rahîm’dir. Allah’tır gerçek İlah! O’ndan başka yoktur ilah! O Melik’tir, Kuddûs’tür, Selâm’dır. Mü’min’dir, Müheymin’dir, Aziz’dir, Cebbar’dır, Mütekebbir’dir. Allah, müşriklerin iddialarından münezzeh ve yücedir. Allah o gerçek İlahtır ki Hâlık’tır, Bâri’dir, Musavvir’dir. Hâsılı, en güzel isimler ve vasıflar O’nundur. Göklerde ve yerde ne varsa hepsi O’nu tesbih ve tenzih eder. O, Azîz’dir, Hakîm’dir.” “De ki, O, Allah’tır, gerçek ilahtır ve birdir. Allah Samed’dir. Ne doğurmuş, ne de doğurulmuştur. Ne de herhangi bir şey O’na denktir. (3 defa)” “De ki: Sabahın Rabbine sığınırım, yarattığı şeylerin şerrinden. Karanlığı çöktüğü zaman gecenin şerrinden. Düğümlere üfleyip büyü yapan büyücü kadınların şerrinden ve haset ettiği zaman hasetçinin şerrinden. (3 defa)” “De ki: İnsanların Rabbine, insanların yegâne Hükümdarına, insanların İlahına sığınırım. O sinsi şeytanın şerrinden. O ki, insanların kalblerine vesvese verir. O şeytan, cinlerden de olur, insanlardan da. (3 defa)” “Haydi, siz akşama girerken, sabaha çıkarken Allah’ı takdis ve tenzih edin, namaz kılın! Göklerde ve yerde hamd, güzel övgü O’na mahsustur. İkindi vaktinde de, öğleye girerken de, O’nu takdis ve tenzih edin, namaz kılın! O, ölüden diriyi çıkarır, diriden ölüyü çıkarır ve ölmüş toprağa hayat verir. İşte siz de öldükten sonra böylece diriltileceksiniz.”
Allahım! Senin inayetinle sabahladık; Senin inayetinle akşamladık; Senin inayetinle yaşar, Senin izninle ölürüz. Dönüş de Sanadır. Hamd, canımızı aldıktan sonra bizi tekrar dirilten Allah’a mahsustur. Dönüş de O’nadır.
Allahım! Senden başka ilah yoktur. Senin şerîkin de bulunmaz.
Allahım! Seni, yüce şanına yaraşmayacak her eksiklikten tenzih ediyor, günahlarımı bağışlamanı ve rahmetini diliyorum.
Allahım! İlmimi artır ve bahşettiğin hidayetten sonra kalbimi kaydırma. Yüce nezdinden bana rahmetini lütfet. Şüphesiz ki, Sen çok lütufkârsın.
“Allahım! Seyyidina Hazreti İbrahim ve ailesine salât ettiğin gibi, Efendimiz Hazreti Muhammed ve ailesine de salât et. Muhakkak ki Sen, her bakımdan hamde layık ve şanı yüce olansın. (10 defa)”
“Allahım! Seyyidina Hazreti İbrahim ve ailesine bereket ihsan ettiğin gibi, Efendimiz Hazreti Muhammed ve ailesine de bereket ihsan et. Muhakkak ki Sen, her bakımdan hamde layık ve şanı yüce olansın. (10 defa)”
“Allahım! Senden başka ilah olmadığına ve Hazreti Muhammed’in (aleyhissalâtü vesselâm) Senin kulun ve resûlün olduğuna; Seni, hamele-i arşını, meleklerini ve bütün mahlûkatını şahit tutarak sabahladım. (3 defa)”
Lebbeyk ya Rab, fermanına uydum, divanına geldim. Her zaman gelmeye de âmâdeyim. Her türlü hayır ve güzellik Senin elindedir; Senden gelir ve yine Sana döner.
Allahım! Bir söz söylemiş, bir yemin etmiş, bir nezirde bulunmuş yahut bir amel işlemiş olmayayım ki, Sen hepsini önceden dilemiş olmayasın. Neyi ki diledin, o olmuştur. Olmamasını dilediğin şey de olmamıştır. Gerçek güç ve kuvvet ancak Sana aittir ve Sendendir. Şüphesiz Senin gücün her şeye yeter.
Allahım! Yaptığım her dua, Senin rahmetinle muamelede bulunduğun, ettiğim her lanet de Senin lanet ettiğin kimsenin üzerine olsun. Sen dünyada ve âhirette benim yüce dostum ve velimsin; beni Müslüman olarak öldür ve salih kulların zümresine ilhak buyur.
Allahım! Senden, zarar verici bir şeye ve saptırıcı bir fitneye uğramaksızın, kazaya rıza, ölümden sonra rahat bir hayat, cemâline bakma lezzeti ve Sana kavuşma iştiyakı istiyor; zulmetmekten ya da zulme uğramaktan, düşmanlıkta bulunmaktan veya düşmanlığa maruz kalmaktan, hata işlemekten yahut bağışlanmayacak bir günaha girmekten Sana sığınıyorum.
Gökleri ve yeri yaratan, hem gayb hem de şehadet âlemlerini bilen, celâl ve ikram sahibi Allahım! Şu dünya hayatında Sana söz veriyor ve Seni sözüme şahit tutuyorum. Zaten Sen şahit olarak yetersin. Şehadet ederim ki, Senden başka ilah yoktur; birsin; ortağın bulunmaz; mülk Senindir, hamd Sana mahsustur ve Senin gücün her şeye yeter. Yine şehadet ederim ki, Hazreti Muhammed (aleyhissalâtü vesselâmü mil’el-ard vessemâvât) Senin kulun ve Resûlündür. Vaadinin hak, Senin huzuruna çıkmanın da hak olduğuna, kıyamet saatinin katiyen geleceğine
